الحلقة الأولى من Dragon Ball Super ترى Goku جالسًا في جرار ، يحرث حقلًا بنوع من اللامبالاة التي تتوقعها من رجل قضى معظم حياته في إنقاذ العالم من مختلف أمراء الحرب بين المجرات. ولكن نظرًا لأننا نعرف Dragon Ball وما يقدمه الامتياز ، فإننا نعلم أن وقته كمزارع محدود. حتما ، شخص ما أو شيء ما سوف يتحدى جوكو ، مما يجبره على التخلص من غباره والعودة إلى العمل. إنها قصة مألوفة جدًا في الخيال: يعود حامل السلاح المتقاعد ، غير راضٍ عن حياته وغرضه ، ليفعل أفضل ما يفعله. لقد رأينا ذلك في كل مكان من فيلم فرانك ميلر The Dark Knight يعود إلى The Last Jedi. هيك ، المقاتل الذي تحول إلى مزارع ، الذي استدعى إلى حياة الخطر ، هو الحبكة الدقيقة لكلينت إيستوود غير مغفور. بمعنى أن فيغيتا ... شخصية مورغان فريمان في ذلك الفيلم؟
على أي حال ، في حين أن مونتاج البطل الذي يضع حذائه مرة أخرى وينقذ العاجز مرة أخرى هو بالفعل نشيط ومنتصر ، فإن ما تشترك فيه معظم هذه القصص هو أنها في الواقع تتعلق بالشيخوخة. إن الخسائر التي تتكبدها الحياة ، جسديًا ونفسيًا ، تلعب بشكل كبير في توصيفات الأبطال. هذا هو السبب في أن باتمان من DKR هو شخصية ضخمة تطاردها عدم قدرته على تغيير جوثام حقًا ، ولوك سكاي ووكر في Last Jedi's منعزل يكافح مع مبادئه الخاصة بسبب كيف أنهم قد خذلوه على ما يبدو في الماضي. وكلينت إيستوود يبلغ من العمر 80 عامًا تقريبًا منذ عام 1972 ، لذا فهمت وجهة نظري.
يختلف Dragon Ball Super في هذا الجانب المشترك. لأن جوكو ليس لديه مشكلة كبيرة في عودته الكبرى. بالتأكيد ، لم يمر الكثير من الوقت منذ نهاية Z ، لكنه ليس صدئًا بشكل مفاجئ. وعلى مدار دورة Super ، أصبح أفضل وأسرع وقوة شاملة. بحلول نهاية Super ، يتنافس ضد Vegeta ، ويعد بأن يصبح أقوى. الآن ، في معظم القصص الأخرى ، أجد هذه فكرة باهتة. لأن الفناء أو على الأقل التهديد بالفناء يوفر الكثير من التوتر والعديد من الرهانات المنطوقة وغير المعلنة للروايات.
حتى في أفلام الكتاب الهزلي ، استنادًا إلى وسيط يضمن بقاء البطل على قيد الحياة أو حتى يولد من جديد للقتال مرة أخرى ، يوفر عمر الممثلين أنفسهم بعض الأسس. قضى هيو جاكمان بطريقة أو بأخرى 20 عامًا في وضع العضلات الهزيلة لشخصية تكمن قوتها الرئيسية في أنه لا يكبر حقًا ، ولكن حتمًا ، كان هذا الرجل يريد التوقف عن القيام بالعديد من عمليات الدفع والحصول على مارغريتا.
في لعبة Dragon Ball ، على الرغم من ذلك ، فإن رفض الاعتراف بكيفية قيام الوقت بتحطيم الأبطال هو ميزة وليس خطأ. حتى عندما تموت الشخصيات - يفعل جوكو عدة مرات ، كما يفعل عدوه منذ فترة طويلة ، فريزا - فإنهم يعودون أقوى من ذي قبل. هيك ، عندما قُتل جوكو على يد راديتز في بداية Z ، يقضي وقته في التدريب على الحياة الآخرة. مطهره هو الركض. تتمثل روح Dragon Ball في السعي دائمًا للتحسن والتغلب على أي احتمالات في طريقك ، وهي شاملة. لذلك عندما تصل إلى Super ، الذي يدور حول Goku لاستعراض قواه الدائمة التقدم من خلال مواجهة الآلهة والبطولات ، فهذا ليس مفاجئًا. هذا مجرد جوكو بين 'جوكو.
هذا يعني أيضًا أن Super ربما يكشف عن نهاية لعبة Dragon Ball ، أو عدم وجودها. أنا لا أقول أن Dragon Ball لا يمكن أن يكون لها خاتمة ، بعض لكمة أخيرة تليها وداع نهائي من جميع الشخصيات التي أحببناها منذ ما يقرب من 40 عامًا في هذه المرحلة. Heck ، Goku الطائر بعيدًا في نهاية Z يمكن أن يكون كذلك. قد تأتي هذه النهاية في يوم من الأيام ، سواء في شكل مانغا أو أنمي أو كليهما ، وأنا متأكد من أنني سأبكي عندما يتضح أننا رأينا آخر كريلين ، وبولما ، ويامشا ، وبيكولو ، والبقية.
أنا أقول أن سوبر يثبت أنه لا يحتاج إلى نهاية. من خلال Kamehameha-ing الحبكة البالية لـ "عاد الرجل إلى العمل ويشعر بآثار الوقت" واستبداله بـ "عاد الرجل إلى العمل وهو بطريقة ما أكثر إشراقًا من ذي قبل" ، يتضح أنه ربما يكون أفضل نتيجة إلى Dragon Ball هي لعبة غير موجودة على الإطلاق.
إنها جودة تفصل Dragon Ball عن كل المسلسلات التي ألهمتها. أصبح ناروتو الهوكاجي ، ونشأ بفعالية ووصل إلى هدفه. أفترض أن لوفي سيجد ذات يوم قطعة واحدة. سيحقق Deku عباءة Greatest Hero. لكن جوكو سيظل يحاول أن يصبح أقوى بينما يحث الآخرين على فعل الشيء نفسه. وبالتالي ، فإن أي نهاية لأي جزء من امتياز Dragon Ball يمكن أن تكون كافية كنهاية حقيقية. في آخر قوس لـ Z ، والذي يحدث بعد Super ، غادر Goku للذهاب لتدريب Uub ليكون المدافع الجديد عن الأرض ، ولكن مع ذلك ، أخبر فيجيتا أنه لا يمكنه الانتظار لمحاربته مرة أخرى. إنها حقًا حلقة لا تنتهي أبدًا بين هذين.
وبالنسبة لـ Dragon Ball ، هذا جيد. حتى نغمة Super ، التي هي أكثر حماقة من Z ، يبدو أنها تشير إلى أن البحث عن اختتام كبير لقصة Goku لا جدوى منه. من الأفضل فقط الاستمتاع بالقدرة على قضاء بعض الوقت في عالمه والاستمتاع بنضالاته وانتصاراته. ثم ، عندما لا يكون هناك المزيد منها ، لن نضطر أبدًا إلى مناقشة ما إذا كانت النهاية مناسبة. سنكون قادرين فقط على التفكير في السعادة التي قدمتها لنا الرحلة. أعتقد أن هذا رائع جدًا.
